ابو مالك التلي

ويكيليكس كائن الجارور

                                                 ابو مالك التلي عُرسالياً!

كَتبَ إبرهيم ميم:

يروي الكائن الفار من الجارور والمختبىء في جيب جاكيت أحدهم، والتي تفوح منها رائحة بعر ماعز، إحتفظ به صاحب الجاكيت من شدة حنينه للقرية وللطفولة، أن وراء الأكمة ما وراءها في قضية العسكريين المخطوفين لدى داعش والنصرة، والذين بغيابهم نزل الشتي وما طلعوا على بال حدا.وتابع الكائن الثرثار أن ابو طاقية يفرض نفسه وسيطاً في التبادل المفترض، وانه يلعب على اكثر من حبل و STRING، وكما يقول المثل الشعبي:"القفا النقالة مو شغالة".

وعلى ما نُسب قوله إلى ابو طاقية: أن أبو مالك التلة حضر اللقاء مع عائلة العسكري المخطوف جورج خوري وهو لن يغادر الجرود إلا منتصراً أو في تابوت"

عن الكائن الهارب من الجارور وقبل أن تنهش جلده البراغيث في جيب الجاكيت نتيجة وجود بعر الماعز فيها "أبو مالك التلي خرج فعلاً من الجرود حياً كما خرج من قبله أبو شاكر العبسي وأحمد الأسير وشادي المولوي وغيرهم..."

أبو مالك التلي اصبح خارج الجرود العرسالية وبضمانة وكفالة لبنانية كفيلة بتركيب الطواقي والطرابيش!

ملاحظة:"أين هو الجيش المنتشر في عرسال"، يسأل الكائن الثرثار؟